قناة "الحرة" الأمريكية نقلت عن بعض العالقين معاناتهم على الحدود المصرية السودانية، من بينهم الشابة ميرفت التي قدمت إلى مصر برفقة والدتها لعلاج والدها الذي كان يعاني من أمراض مزمنة بالغدة الدرقية، وبعد أيام قليلة تشافى الوالد وتحسنت صحته، وعقدوا العزم على العودة للوطن مرة أخرى، لكن هنا كانت الصدمة.